سهولة التدليس وتغيير الأرقام للتلاعب بالنتائج، وبالتالي إصدار بيانات مالية وهمية.

أصبحت المحاسبة التقليدية  أكثر جهدًا خاصة مع توسع الشركات وتعدد أنشطتها وفروعها.

تمكين الوصول إلى بيانات حديثة ومقارنتها بالمعلومات السابقة، مما يساهم في تحسين التخطيط واتخاذ القرارات الاستراتيجية.

تُعرف المحاسبة التقليدية بالمحاسبة اليدوية وهي الطريقة البدائية للمحاسبة، حيث يجلس المحاسب إلى جانب كومة من الورق؛ أحدها دفتر لقيود اليومية يكتب فيه كل المعاملات اليومية بصورة آنية بترتيب حدوثها، ودفتر آخر يتم ترحيل قيود اليومية له يسمى دفتر الأستاذ ويعتبر الأساس فيما بعد لاستخراج المعلومات المحاسبية اللازمة لإعداد ميزان المراجعة والتقارير والقوائم المالية.

إدارة الحسابات ودفتر الأستاذ العام: يسهم في تبسيط العمليات المحاسبية وتتبع المعاملات المالية من خلال دفتر الأستاذ العام، مما يعزز من دقة التقارير المالية.

يقوم بحساب الضرائب والمكافآت بشكل تلقائي دون الحاجة لتدخل يدوي.

يتميز المحتوى التدريبي بكونه احترافي يجمع بين النظريات العلمية والتطبيق العملي.

المحاسبة التقليدية: تكلفة مبدئية منخفضة (ورق وسجلات) لكنها تتطلب وقتًا وجهدًا أكبر.

تتطلب الميزانيات الحكومية موافقة تشريعية، وتخضع لمراجعة الحسابات.

سهولة الاستخدام: يجب أن يكون النظام نور الامارات سهل الاستخدام وبديهي.

غياب عنصر المزامنة في المحاسبة التقليدية، حيث يجب أن يتم إجراء الترحيل المحاسبي للقيود أولاً ثم إصدار التقارير في شكل متتابع، هذا على عكس بعض برامج المحاسبة الإلكترونية التي تتيح إنجاز الخطوتين بشكل آلي في نفس الوقت، وإمكانية ربط الفواتير بمصلحة الضرائب مثلًا لكي يتاح لها الإطلاع على الفاتورة بشكل فوري، وكذلك يمكن إصدار عدة تقارير في نفس الوقت دون الحجات لفترات طويلة للانتقال من مهمة لأخرى.

اقرأ الإمارات أكثر عن المحاسبة الإبداعية وأساليبها المختلفة وأسباب ظهورها

في حال حدوث أي خلل في أمان البرنامج، قد تتعرض الشركة لفقدان البيانات أو تسريبها.

برامج المحاسبة الإلكترونية: تكلفة مبدئية أعلى بسبب البرامج والتدريب، لكنها أكثر فعالية على المدى الطويل.